للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

في برهة من السنة معلومة. وسبب ذلك وجود العشائر البادية في حواليها ولا سيما في إبان الفتن. كما وقع ذلك في أيام الاستبداد فأنه قل فيها نفوذ الحكومة واشتدت آنئذ المعضلات والمشكلات وتوالت فيها توالي المطر المدرار.

والذي ساعد على استفحال الشر واستشرائه بين تلك الأقوام سوء تصرف بعض موظفي الحكومة وقلة درايتهم بسياسة تلك البلاد وعشائرها وأهاليها. الأمر الذي حط من ثلثي الثقة بالحكومة عند الرؤساء والأمراء والشيوخ وغيرهم كما ستظهر لك حقائقه وأسبابه في غير هذا الموطن.

١٠ - عشائر سوق الشيوخ

عشائرها من جهة الغرب هي:

١. أهل أو عشائر الكوت وشيخهم قويد وجار الله الحواس [كشداد] وعدد من المسلحين منهم ١٠٠٠ رجل

٢. الشواليش وشيخهم عبد الله الوشاح (كشداد) وعدد حملة الأسلحة عندهم ٣٠٠

عشائرها من جهة بر الشامية:

١ - النواشي ورئيسهم على المطلق وجنودهم ٣٠٠

٢ - حكام ورئيسهم ناصر الياسر وجنودهم ٦٠٠

٣ - البو حميدي ورئيسهم جاسم جولان وجنودهم ٣٠٠

٤ - بنو سالم ورئيسهم وهيب (مصغرة مشددة الياء) وجنودهم ٥٠٠

٥ - الغريافية ورئيسهم الحاج شهل العيسى وجنودهم ٥٠٠

٦ - الشواوشة والدبات [وزان ضمات] ورئيسهم فيصل الياسر وجنودهم ٤٠٠

أهل السورة (كعورة) مزيعل البشارة وجنودهم ٦٠٠

عشائرها من جهة الشرق:

<<  <  ج: ص:  >  >>