للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

في القرآن مرادا منه الفقير أو لمسكين وحمله ما ورد من ذلك في قوله تعالى {وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ} على خصوص سائل العلم فقط.

٣٤ - الكلام على الحديث الوارد أنه في كل أرض من الأرضين السبع أدم كآدمكم ... إلخ، وما قيل في ذلك.

٣٧ - الكلام في دلالة قوله تعالى {أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ} على أن لون السماء المرئي لنا هو لونها في الواقع.

٣٨ - مطلب الاستدلال على أن خلقة الآدمي أفضل من خلقة جميع المخلوقات حتى الملك ورد ما هذى به داروين الطبيعي في أن أصل الإنسان قرد وأنه كان قبل ذلك مكروبا إلخ.

٤٢ - تنبيه لكل من أراد سلامة دينه على أن لا يقبل شيئا من علوم طلبة المدارس العصرية حتى يزينها بالعلوم الشرعية لعدم الوثوق بذمة متعاطيها.

٤٣ - مطلب الكلام في الحكم بكفر منكر وجود الجن أو تكليفهم كالإنس.

٤٤ - مطلب الكلام في تقسيم اعتقاد أهل الطبيعة وبيان اعتقاد ما يكفر منها من غيره.

٤٧ - مطلب معارضة ما أجاب به صاحب المنار عن أسئلة وردت عليه أجاب عنها على أسلوب العلوم العصرية المخالفة للعلوم الشرعية والكلام عنها موزع على الترتيب الآتي أول ذلك الكلام فيما أجاب به عن حقيقة السماء على الأسلوب السابق وتحقيق ما في المقام.

٥٢ - مطلب الاستدلال على أن النجوم كلها في السماء الدنيا خلافا لأهل الهيئة.

٥٤ - مبحث في الخلاف بين أهل السنة والحكماء في المحل الذي يتكون منه المطر والثلج وما قاله القطب الدباغ في ذلك.

٥٨ - مطلب رد القول بأن الأرض كوكب من الكواكب السيارة التي تدور بمركز الشمس تقليدا لداروين الطبيعي وأضرابه.

٦٠ - الكلام في رد دعواهم أن الشمس جاذبة لسائر الكواكب وموافقة الشيخ محمد عبده لهم في حقيقة السماء والأرض والكواكب وتجاذبها وكون الكواكب مسكونة بالملك وغيره وكون خراب العالم يحصل بتصادم كوكبين أخذا مما فسره من القرآن.

٦٥ - مطلب الحديث الوارد في سدرة المنتهى وإبطال ما عداه من الخرافات التي قيلت.

٦٦ - مطلب رد دعوى أن السماوات كواكب وبيان أصل نور الشمس واستمداده والسبب في ليلة القدر وأن البرزخ هو البيت المعمور.

٦٨ - مبحث إبطال دعوى أن الكواكب سماوات أو أنها أراضي مسكونة بحيوانات غير ما تقدم.

٧٠ - مطلب تحقيق المراد من الدابة في قوله تعالى {وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً} ... إلخ، وإبطال ما عداه من الأوهام.

٧١ - مطلب الدليل على أن الأرضين سبع وبطلان ما عداه.

٧٤ - الكلام على العرش وحملته وما ورد فيهما وتزييف ما قيل مما يخالف ذلك.

٧٧ - مطلب الكلام على السماء الدنيا وإبطال ما قيل فيها تقليدا لأهل الاستكشاف وما قيل في تعدد العوالم بالاعتبار.

٧٩ - مطلب في تحقيق أفضلية الإنسان عما عداه زيادة عما تقدم حتى باعتبار الفضل وإبطال دعوى داروين ومن قلده فيما يخالف ذلك وإبطال دعوى انطباق القرآن على العلوم العصرية.

٨٣ - بيان ما ورد في كيفية بدء خلق آدم وحواء عليهما السلام وما قاله القطب الدباغ في ذلك.

٨٨ - مطلب إبطال تأويل من حمل قوله تعالى {اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ} ... إلخ، على أن الأرض كأحد الكواكب السيارة ليوافق الهيئة الطبيعية.

٩٠ - الكلام في تحقيق بطلان دعوى إباحة السماع والتكسب به بالفونغراف أو غيره وأدلة علماء المذاهب على ذلك.

٩٤ - مبحث الكلام مع من حث على الاجتهاد المطلق وذم التقليد وأقوال أبي شامة من كتابه المؤمل للرد إلى الأمر الأول في ذلك.

١٠٣ - تحقيق الكلام في قوله تعالى {فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ} وأن ما حكم به داود هو الواقع وحكم سليمان على سبيل الصلح فقط.

١٠٦ - الكلام على أن الفرقة الناجية من الثلاث وسبعين فرقة التي أخبر بها الحديث تشمل المذاهب الأربعة، وأن افتراقهم لم يخرجهم عن سلامة العقيدة وما يستتبع ذلك من الكلمات المفيدة.

١٠٨ - تحقيق الكلام في رد دعوى من ذم القياس وشبهته في ذلك.

١١٨ - مطلب بيان مذهب ابن حزم في إنكاره تقليد شيء غير الكتاب والسنة وإيجابه الاجتهاد على كل أحد وهو إمام أهل هذه الدعوى من تقدم منهم ومن تأخر.

١٢٠ - الكلام مع صاحب المنار فيما نقله من ذم التقليد والحث على الاجتهاد.

١٢٢ - مبحث في تقسيم المجتهدين إلى ثلاثة أقسام وبيان وظيفة كل وحكمه وما يتعلق بذلك.

١٢٥ - الكلام على نهي المقلد عن الاستدلال بالكتاب أو الحديث؛ لأن ذلك وظيفة المجتهد المطلق وعن التساهل في الفتيا بغير المشهور لقلة ديانة الجمهور.

١٢٨ - مطلب في بيان موافقة الشيخ محمد عبده لابن حزم في مذهبه في الاجتهاد والتقليد وتشديده في ذلك وترخيصه في الربا غير المضاعف وتسميته ذلك فائدة.

١٣١ - مبحث في إبطال قول من زعم أن سبب تأخر المسلمين تمسكهم بعوائد الدين كهضم المرأة في حق المساواة للرجل وبيان السبب الحقيقي لذلك.

١٣٨ - الكلام في زيارة القبور وبيان ما هو المرغب فيه منها من المحظور.

١٤١ - مطلب في ذكر رسالة الشيخ عمر المحجوب التونسي في الرد على الوهابية منكري زيارة القبور وحكم التوسل والذبائح أو النذور.

١٥٥ - تنبيه في الحث لكل من أراد +سلالها دينه على اتباع السلف الصالح وختم الكتاب بجملة من البدع التي ينبغي اجتنابها.

١٥٦ - مطلب حكم تعدد الجماعة في المسجد الذي له إمام راتب وبيان ما يحرم منها مما يكره عند المذاهب.

١٦١ - بيان ما ورد من قبض العلم آخر الزمان وصدقه على هذا الأوان وفضل من تمسك فيه بدينه عن كثير ممن غبر في الأزمان.

١٦٢ - مبحث في النهي عن اشتراء الورق المسمى يانصيب ونحوه لأنه نوع من القمار وبيان بطلان دعوى من قال بجواز ذلك إذا صرف المتحصل منه في فعل خير.

(تمت)

<<  <   >  >>