للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ويقال: كان ذلك على اسْت الدَّهْرِ، وإسِّ الدَّهْرِ، أي على قِدَمه. قال الراجز: [الرجز]

أو كان مَجْنُونًا على اسْتِ الدَّهْرِ

والغار: الجَمَاعة من الناس.

والغار: الغَيْرَة، قال أبو ذُؤَيْب: [الطويل]

لَهُنَّ نَشِيجٌ بالنَّشِيلِ كَأنَّها ... ضَرَائِرُ حِرْمِىٍّ تَفَاحشَ غَارُها

والغاران: البَطْنُ والفَرْجُ، قال الشاعر: [الطويل]

وأنَّ الفَتَى يسعَى لِغَاَرَيْه دائبا

والغائِط: ما اطمأنَّ من الأرْضِ، وبه سُمِّيَ ما يخرج من دُبُرِ الإنسان، لأنهمْ كانوا يُلْقُونَهُ بالغِيطان.

والعَذِرَة: فِناء الدَّار، وإنما سُمِّيَ ما يخْرُجُ من دُبرِ الإنسان

<<  <   >  >>