للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

حيث وقع، الباقون بضم الهاء وإسكان للواو من غير ألف، وهو الاختيار؛ لموافقة المصحف (مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ) منون ابْن مِقْسَمٍ، الباقون مضاف، وهو الاختيار للتعريف، (أَلْسِنَتُهُمُ الْكَذِبَ) جمع برفع الباء والكاف والذال ابن أبي عبلة، والزَّعْفَرَانِيّ، وهو الاختيار نعت للألسنة، وهكذا حيث وقع، الباقون بفتح الكاف والباء وكسر الذال، (مُفْرَطُونَ) بكسر الراء مشدد أبو جعفر، وابن أبي عبلة وابن مسلم باقي أهل المدينة، والنهاوندي، وفورك، وعدي عن علي، ومحبوب عن أَبِي عَمْرٍو بكسر الراء خفيف، الباقون بفتح الراء خفيف، وهو الاختيار، إذ معناه: معجلون أو مقدمون إلى النار، (نُسْقِيكُمْ)، وفي المؤمنين بفتح النون دمشقي وبصري غير أَبِي عَمْرٍو إلا الجعفي، وعَاصِم غير حفص، وأبان، وابْن سَعْدَانَ، ومدني غير أبي جعفر، أبو جعفر ها هنا بالتاء، زاد المفضل في المؤمنين هكذا قال أبو الحسين، والْخُزَاعِيّ. قال العراقي: المفضل بضم النون وهو غلط، لأنه خلاف المفرد والجماعة دون البرجمي، وجبلة (وَنُسْقِيَهُ) في الفرقان بفتح النون، الباقون بالضم في الكل، والاختيار ما عليه نافع لقوله: (وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ)، (يَجْحَدُونَ) بالتاء رُوَيْس وابن حسان، وعَاصِم إلا حفصا غير أبي عمارة عنه، الباقون بالياء، وهو الاختيار لقوله: (هُم يَكفُرُونَ) ولقوله: (فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ)، (ظَعْنِكُمْ) بفتح الغين حجازي بصري، وقاسم، ومحمد، وطَلْحَة، وهو الاختيار، لأن الاسم أولى في مثل هذا وتحريك عين الفعل في مثل هذه الأسماء أكثر كالنهر والشعر والمعز، الباقون بإِسكان العين (وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ) بالنون مكي غير ابْن مِقْسَمٍ، وأبو جعفر، وشيبة، وعَاصِم إلا البحتري، والجهضمي، وعلي بن نصر، واللؤلؤي، وعباس كلهم عن أَبِي عَمْرٍو، وعبد الرزاق عن أيرب، وابْن ذَكْوَانَ، والْأَخْفَش طريق الْبَلْخِيّ، والنَّقَّاش، والمخزمي عن ابن موسى، والحلواني عن هشام في قول أبي الحسين، وأيوب، والْمُطَّوِّعِيّ، الباقون بالياء، وهو الاختيار لقوله: (وَمَا عِندَ اللَّهِ بَاقٍ)، (فَلَنُحْيِيَنَّهُ)، و (وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ) بالياء فيهما ابن المنادي عن نافع، وابْن مِقْسَمٍ، وهو الاختيار لقوله في الأول (وَلَنَجْزِيَنَّ)، الباقون بالنون، (فُتِنُوا) بفتحتين الزَّعْفَرَانِيّ، وأبو حيوة عن نافع، وشامي غير ابن بحرية، الباقون بضم الفاء وكسر التاء على ما لم يسم فاعله، وهو الاختيار، لأن معناه عذبوا، (وَالْخَوْفِ) نصب المعلم عن الحسن

<<  <   >  >>