للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[تفسير قوله تعالى: (آتاني الكتاب)]

السؤال

ألا يكون معنى ما نقله الحافظ رحمه الله، وإخباره بما سيكون من إيتائه الكتاب والنبوة، أنه من الغيب الذي أخبره بما هو كائن من أمره؟

الجواب

هذا هو {آتَانِيَ الْكِتَابَ} [مريم:٣٠] يعني سيؤتيني بعد الكبر وهو إخبار عما كتبه الله في اللوح المحفوظ.

<<  <  ج: ص:  >  >>