للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[بني إسرائيل وموسى عليه السلام]

فأولها: قصة بني إسرائيل حين قالوا لنبيهم موسى: {لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً} [البقرة:٥٥] فأخذتهم الصاعقة فماتوا، ثم بعثهم الله تعالى من بعد موتهم، وفي هذا يقول الله تعالى مخاطباً بني إسرائيل: {وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ * ثُمَّ بَعَثْنَاكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [البقرة:٥٥ - ٥٦].