للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

تفسير سورة طه [١١٢ - ١٢٦]

لقد وعد الله من عمل الصالحات وهو مؤمن أن يحييه حياة طيبة، وأن يجزيه أجره بأحسن ما عمل، ووعده بعدم الضلال في الدنيا، وعدم الشقاء في الآخرة.

وأوعد من أعرض عن دينه بالمعيشة الضنك في الدنيا والآخرة، فيكون أعمى البصر والبصيرة، فلا يرى الحق ولا يعيه وينتبه لما يضره.