للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

تفسير سورة الأنبياء [٣٤ - ٤٧]

لم يجعل الله تعالى الخلد لأحد من مخلوقاته، بل كتب الفناء على كل شيء ويبقى وجهه سبحانه.

أما أهل الباطل من المشركين الذين كانوا يستهزئون بالرسول صلى الله عليه وسلم ويحتقرونه، فقد سلى الله نبيه بأنه قد استهزئ بالأنبياء قبله فصبروا، والعاقبة للصابرين.