للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ويقول تعالى: (فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ)، بتقديم الجار والمجرور على الفعل أي إليه وحده تجأرون ضارعين.

وإذا كان يقتضي عبادة اللَّه وحده في السراء، ولكن إذا كشف الضر كان من الناس من يشرك بربه، ولذا قال تعالى:

<<  <  ج: ص:  >  >>