للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وبعد أن بين سبحانه أن الغيب كله في علمه سبحانه وقدرته، وأن اللَّه تعالى قدير على كل شيء، وأنه خالق العاجزين والقادرين، والمنافقين، ومن لَا خير فيه، (أَيْنَمَا يُوَجِّههُّ لَا يَأتِ بِخَيْرٍ) بين سبحانه أنه خلق الإنسان وعلمه، فقال تعالى:

<<  <  ج: ص:  >  >>