للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

إلا ما أكلت فأفنيت، وما لبست فأبليت، وما تصدقت فأمضيت، وما سوى ذلك فذاهب وتاركه للناس " (١) والله سبحانه مالك الملك ذو الجلال والإكرام.

* * *


(١) رواه - بهذه الزيادة في آخره: " وما سوى ذلك فذاهب وتاركه للناس " - مسلم: الزهد (٥٢٥٩) وأحمد (٨٤٥٧). والترمذي (٢٢٦٤)، والنسائي في الوصايا (٣٥٥٥) وأحمد في مسنده (١٥٧١٥).

<<  <  ج: ص:  >  >>