للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[الأعمال بالخواتيم]

[التاسعة: مضرة تعظيم الأسلاف والأكابر.

العاشرة: استدلال الجاهلية بذلك.

الحادية عشرة: الشاهد لكون الأعمال بالخواتيم؛ لأنه لو قالها لنفعته].

نعم.

نفعته ولو لم يعمل؛ لأن هذا هو الشيء الذي يستطيعه، فالذي يستطيعه في ذلك الوقت هو أن يقول: (لا إله إلَّا الله)؛ ولكن كونه يعمل فهذا يُشترط له الاستطاعة، وهو عند الموت ما يستطيع أن يفعل أكثر من ذلك.