للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[واقعنا بين الأمس واليوم [٢،١]]

استعرض الشيخ حفظه الله في حديثه هذا حال المسلمين بالأمس، مبيناً كيف كان اعتزازهم برفعة الإسلام وأهله، وأن ذلك أدى إلى أنهم ساسوا الدنيا ومن عليها، ولما اختلفت عقيدتهم انهدمت تلك العقيدة القائلة بوجوب سيادة المسلمين، فأدى ذلك إلى حال يرثى لها.