للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لربك، ولا يضر الفصل بينهما لأنها صفات لله سبحانه، وقال مكي: هو خبر بعد خبر. والأول أولى. ومعنى ذو العرش ذو الملك والسلطان كما يقال فلان على سرير ملكه، وقيل المراد خالق العرش.

<<  <  ج: ص:  >  >>