للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(إن هذا) المذكور من النعم والكرامات والجنات وأوصافها (لرزقنا) الذي أنعمنا به عليكم وأعطيناكموه (ما له من نفاد) أي لا ينقطع ولا يفنى أبداً، ومثله قوله (عطاءً غير مجذوذ) فنعم الجنة لا تنقطع عن أهلها.

<<  <  ج: ص:  >  >>