للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(ولولا أن يكون الناس أمة واحدة) أي لولا أن يجتمعوا على الكفر ميلاً إلى الدنيا وزخرفها أو يرغبوا فيه إذا رأوا الكفار في سعة وتنعم (لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفاً من فضة) جمع الضمير في بيوتهم وأفرده في (يكفر) باعتبار معنى من ولفظها ولبيوتهم بدل اشتمال من

<<  <  ج: ص:  >  >>