للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

والقواءُ القفرُ. أقوى القومُ، إِذَا صاروا إِلَى القواءِ. وفي القرآن: {وَمَتَاعاً لِّلْمُقْوِينَ}. والأماليسُ المستويةُ الجردُ، الواحدةُ إمليسٌ. واللَّهالهُ الَّتِي ليسَ بها أعلامٌ، واحدُها لهلهٌ. والفيفُ المستَوي منَ الأرضِ. والمهمَهُ القفرُ المستَوي. والسُّبروتُ الَّتِي لا تنبتُ شيئاً. ومنهُ قيلَ للفقيرِ: سبروتٌ.

والصحصحُ والصَّحصحانُ المستَوي منْهَا. وكذلكَ القرداحُ. وقيلَ: القرداحُ المنجردُ منَ النَّباتِ كلِّهِ ومنهُ الماءُ القراحُ، أي الخالصُ. ونخلةٌ قرداحٌ منجردةٌ.

والضَّراءُ والخمرُ ما واراكَ منْ شجرِ. والغيبُ مكانٌ يوارِي ما فيهِ. والطِّلعُ المطمئنُّ فِي ربوٍ، إِذَا اطَّلعتهُ رأيتَ ما فيهِ.

والقذفُ والمهوئنُّ البَعيدُ ... والسُّفعةُ لجفٌ فِي الأرضِ

غليظٌ يخالفُ لونُها لونهُ. قالَ ذُو الرُّمَّةِ غيلانُ:

منْ دمنَة نسفتْ عنْهَا الصَّبا سفعاً ... كَما تنشَّرُ بعدَ الطِّيَّةِ الكتبُ

والسَّملقُ الأجردُ منَ الأرضِ المستَوي. والقيقاءةُ المكانُ المرتفعُ المنقادُ المحدودبُ، والجمعُ القياقي. والأريضةُ، والمصدرُ الإراضةُ. الأرضُ الكريمةُ الخليقةُ للنَّبتِ. والهوجلُ الفلاةُ لا أعلامَ بِها. والسَّخاويُّ اللَّيِّنةُ الترابِ البعيدةُ. والسَّخاخُ اللَّيِّنةُ الحرَّةُ. والوجينُ العارضُ منَ الغليظِ المرتفعُ.

<<  <   >  >>