للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١ - حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها «١» عدها الكل إلّا الكوفي «٢».

٢ - لِلشَّارِبِينَ «٣» عدها البصري وحده «٤» «٥». وهي في الكوفي ثلاثون وثمان آيات، وتسع في المدنيين والمكّي، والشامي، وأربعون في البصري «٦».

[سورة الفتح:]

وهي عشرون وتسع آيات، لا اختلاف فيها «٧» نظيرها «٨» إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ.

[سورة الحجرات:]

ثماني عشرة في جميع العدد «٩».

[سورة ق:]

أربعون وخمس آيات في جميع العدد «٩».

[سورة الذاريات:]

ستون آية في جميع العدد «٩».

[سورة الطور:]

اختلافها آيتان:

١ - وَالطُّورِ للكوفي والبصري والشامي.

٢ - إِلى نارِ جَهَنَّمَ دَعًّا «١٢» للكوفي والشامي «١٣» وهي أربعون وتسع آيات في الكوفي


(١) محمد صلّى الله عليه وسلّم (٤).
(٢) والحمصي كما في الاتحاف (ص ٣٩٣).
(٣) محمد صلّى الله عليه وسلّم (١٥) ( ... وأنهار من خمر لذة للشاربين).
(٤) ومعه الحمصي كما في الإتحاف.
(٥) قال الشيخ القاضي:
(أوزارها) يسقطها الكوفي ... ثاني (بالهم) نفى الحمصيّ
ومثله (أقدامكم) والبصري ... (للشاربين) مع حمص يجري. اه
(ص ٤١).
(٦) انظر البيان (٨٤/ أ) والتبيان (ص ٢٠١).
(٧) انظر البيان للداني (٨٤/ ب) وبصائر ذوي التمييز (١/ ٤٣٢)، والاتحاف (ص ٣٩٥) وغيث النفع (ص ٣٥٥) والتبيان لبعض المباحث المتعلقة بالقرآن (ص ٢٠١).
(٨) إلا ما سيأتي- إن شاء الله- عند الكلام عن سورة التكوير من أن أبا جعفر لا يعد قوله تعالى: فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ آية (٢٦) خلافا لغيره من أئمة العدد.
(٩) انظر المصادر السابعة مع مراعاة فارق الصفحات، وهي متقاربة.
(١٢) الطور (٣١) يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلى نارِ جَهَنَّمَ دَعًّا.
(١٣) يقول شيخنا القاضي:
(والطور) في عد الحجازي أهملا ... والشام (دعا) مع كوف نقلا. اه
(ص ٤٢).

<<  <  ج: ص:  >  >>