للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ} لِكَوْنِهَا من خصالِ خَوَاصِّ الخَلْقِ، التي يَنَالُ بها العبدُ الرِّفْعَةَ في الدنيا والآخرةِ، التي هي من أكبرِ خِصَالِ مَكَارِمِ الأَخْلَاقِ.