للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ} حَافِظُونَ لَهَا، وَقَائِمُونَ بها، والأمانةُ والعهدُ يَجْمَعَانِ كُلَّ مَا يَحْمِلُهُ الإنسانُ مِنْ أَمْرِ دِينِهِ وَدُنْيَاهُ، وهذا يَعُمُّ كُلَّ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللهِ، وما هُوَ بَيْنَهُ وبينَ الناسِ.