للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{أَيَحْسَبُ أَنْ لَّمْ يَرَهُ أَحَدٌ}: أَيَظُنُّ أَنَّ اللهَ لا يَرَاهُ وَلَا يُحَاسِبُهُ عَلَى الصغيرةِ والكبيرةِ، بل قَدْ رَأَىهُ وَحَفِظَ أَعْمَالَهُ، وَوَكَّلَ به الكِرَامَ الكَاتِبِينَ، لِكُلِّ مَا عَمِلَ من خَيْرٍ وَشَرٍّ.