للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{شَآقُّوا اللهَ وَرَسُولَهُ} أي: خَالَفُوا، وَسُمِّيَتِ العداوةُ مُشَاقَّةً؛ لأن كُلًّا مِنَ المُتَعَادِيَيْنِ يكونُ في شِقٍّ غيرِ الّذِي يكونُ فيه الآخَرُ فالمشاقةُ العداوةُ.