للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ} حَيْثُ نَقَضُوا العهدَ وأعانُوا عليكم، وذلك حين أَعَانَتْ قريشٌ -وهم مُعَاهِدُونَ- بني بكرٍ حُلَفَاءَهُمْ عَلَى خُزَاعَةَ حلفاءِ رسولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، وَقَاتَلُوا معهم كما هُوَ مذكورٌ مبسوطٌ في السِّيرَةِ.