للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[العدو الدائم حقائق ووثائق]

ليس هناك أمة من الأمم تعادي أمة الإسلام كاليهود، والتاريخ شاهد على ذلك، فهم ناقضو العهود والمواثيق، وهم عبدة العجل وقتلة الأنبياء كما شهد بذلك القرآن الكريم.

فاليهود هم العدو الدائم والمستمر للإسلام والمسلمين، وهذه العداوة لن تنتهي بمعاهدات ولا باتفاقات، بل ستبقى دائمة، ولن يوقف زحفهم ومكرهم وكيدهم إلا القوة وجمع الكلمة.

<<  <  ج: ص:  >  >>