كتاب فهارس علوم القرآن الكريم لمخطوطات دار الكتب الظاهرية

تفسير الجلالين- النسخة الثالثة- الجزء الثاني* الرقم: ٤٨٢ - تفسير (٨٦)

أوصاف المخطوط: جزء يتمم الجزء السابق ويبدأ بتفسير قوله تعالى «إِذا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ، إِنَّ فِي ذلِكُمْ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ» الأنعام/ ٩٩ وينتهي بتفسير قوله «وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً» آخر الإسراء.

قال مؤلفه رحمة الله عليه: إنه فرغ من تأليفه يوم الأحد المبارك عاشر شوال سنة سبعين وثمانمائة وكان الفراغ من كتابة هذا النصف الأول من هذا التفسير العظيم يوم الاثنين المبارك سنة ثمان وتسعين وألف من الهجرة النبوية، وكتب النسخة محمد بن خليل الأزهري الشنشوري وقد ورد ذلك في آخر الجزء ذي الرقم- ٤٨٣ - كتب المخطوط بخط معتاد، أسماء السور وألفاظ القرآن الكريم مكتوبة بالأحمر.

على ورقة الغلاف قيد تملك باسم عبده الحافظ سنة ١١٧٨ هـ.

الكتاب مفروط الأوراق بعض أوراقه مصابة بالرطوبة.

(ق ١٢٨/ م ٢٠* ١٥/ س ١٩)

تفسير الجلالين- النسخة الثالثة- الجزء الرابع* الرقم: ٤٨٣ - تفسير (٨٧)

أوصاف المخطوط: جزء يبدأ بتفسير قوله تعالى «نَصْرَهُمْ وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُحْضَرُونَ، فَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَما يُعْلِنُونَ» يس/ ٧٥. وينتهي بتفسير سورة الناس.