كتاب فهارس علوم القرآن الكريم لمخطوطات دار الكتب الظاهرية

نسخة قديمة عليها زخارف ونقوش مذهبة وملونة، كتبت أسماء السور بالذهب والألوان، الفواصل بين الآيات وعلامات الأحزاب مرسومة بالذهب والألوان. الغلاف مزخرف. كتب الجزء بخط نسخي معتاد، وقد أصيب بالرطوبة الشديدة التي طمست كثيرا من الكتابة فيه، وقد رممت بعض الأوراق قديما، وهو يحتاج إلى ترميم عاجل.

(ق ٣٩/ م ٢٧* ١٨/ س ٨)

[مصحف شريف الرقم: ١١٧٩٣]

الجزء الرابع والعشرون وبداية الجزء الخامس والعشرين، بدايته كالجزء السابق، وخاتمته تنتهي بقوله تعالى «وَما رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ إِلَيْهِ يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ» فصلت/ ٤٦، ٤٧.

نسخة قديمة، حديثة، الأوراق الثلاثة الأولى منها من القرن الثامن الهجري، أما بقية أوراق الجزء فهي من القرن الثالث عشر الهجري. الوجه الأول من الورقة الأولى فيه زخارف مذهبة وملونة، أصيبت الأوراق الأولى بالأرضة والجفاف فتكسرت وهي تحتاج إلى ترميم، الخط نسخي جيد في القسم الأول، معتاد في القسم الثاني، الغلاف عادي.

(ق ١٨/ م ١٤* ١٠/ س ٧)

[مصحف شريف الرقم: ١١٧٩٤]

الجزء الرابع والعشرون منه، ويبدأ بقوله تعالى «فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ» الزمر/ ٣٢، وينتهي بقوله تعالى «مَنْ