للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[الأوجه المضروبة بين التغابن والطلاق]

من قوله تعالى: إِنْ تُقْرِضُوا اللَّهَ إلى قوله تعالى: يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ ثمانمائة وجه وأربعة وتسعون وجها غير الأوجه المندرجة، بيان ذلك:

قالون: أربعمائة وجه واثنان وثلاثون وجها.

ورش: مائة وجه واثنان وثلاثون وجها: منها مع البسملة مائة وجه وثمانية أوجه، ومع عدمها أربعة وعشرون وجها.

ابن كثير: ستة وثلاثون وجها.

الدوري: مائة وجه وستة وسبعون وجها: منها مع البسملة مائة وجه وأربعة وأربعون وجها، ومع عدمها اثنان وثلاثون وجها.

السوسي: أربعة وأربعون وجها: منها مع البسملة ستة وثلاثون وجها، ومع عدمها ثمانية أوجه، وكلها مندرجة مع الدوري.

ابن عامر: أربعة وأربعون وجها: منها مع البسملة ستة وثلاثون وجها، ومع عدمها ثمانية أوجه.

عاصم: ستة وثلاثون وجها.

خلف: وجه واحد.

خلاد: وجه واحد.

الكسائي: ستة وثلاثون وجها.

<<  <   >  >>