للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[(الزواج ميثاق غليظ)]

(س ٢٨٤:) سمّى القرآن الكريم الارتباط بين الزوجين مِيثاقاً غَلِيظاً كما ورد في إحدى سور القرآن، فما الآيات التي ورد فيها ذلك؟

(ج ٢٨٤:) قوله تعالى: وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدالَ زَوْجٍ مَكانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْداهُنَّ قِنْطاراً فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتاناً وَإِثْماً مُبِيناً* وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضى بَعْضُكُمْ إِلى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثاقاً غَلِيظاً [النساء: ٢٠، ٢١]

[(الزواج سكن واطمئنان)]

(س ٢٨٥:) أشارت آية كريمة إلى أن الزواج هو أحسن وضع طبيعي، وأنسب مجال حيوي لإرواء الغريزة وإشباعها، فيهدأ البدن من الاضطراب، وتسكن النفس من الصراع، ويكف النظر عن التطلع إلى الحرام، وتطمئن العاطفة إلى ما أحل الله، فما هي هذه الآية الكريمة؟

(ج ٢٨٥:) قوله تعالى: وَمِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْها وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ [الروم: ٢١]

[(الصفات المرغوبة في الزوجة)]

(س ٢٨٦:) أشارت آية كريمة من آيات القرآن الكريم إلى الصفات المرغوبة في الزوجة وهي: طاعة الله، وطاعة زوجها، وحفظ نفسها

<<  <   >  >>