للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(ج ٥٨٢:) قوله تعالى: وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِما يَقُولُونَ* فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ [الحجر: ٩٧، ٩٨]

[(لا يخدعنك الشيطان)]

(س ٥٨٣:) أقسم الشيطان لأبينا آدم عليه السلام على أنّه ناصح له رغم أنه دعاه إلى المعصية، فما الآية الدالة على ذلك؟

(ج ٥٨٣:) قوله تعالى: وَقاسَمَهُما إِنِّي لَكُما لَمِنَ النَّاصِحِينَ [الأعراف: ٢١]

[(يوم فتح مكة)]

(س ٥٨٤:) ما الآية الكريمة التي كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يتلوها وهو يحطم الأصنام التي حول الكعبة يوم فتح مكة؟

(ج ٥٨٤:) روى البخاري عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: دخل النبي صلّى الله عليه وسلّم مكة، وحول البيت ستون وثلاثمائة نصب، فجعل يطعنها بعود في يده ويقول: جاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْباطِلُ إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً [الإسراء: ٨١]

[(دعوة الأنبياء والرسل)]

(س ٥٨٥:) جميع الأنبياء والرسل، رسالتهم واحدة، ودعوتهم هي مطالبة أقوامهم بعبادة الله وحده لا شريك له، وفي سورة الأعراف أخبر تعالى عن أربعة من أنبيائه فقال: يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ في الآيات (٥٩، ٦٥، ٧٣، ٨٥). فمن هم هؤلاء الأنبياء؟

<<  <   >  >>