للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(ج ٧١١:) أي سجد ليوسف عليه السلام الأبوان والأخوة الأحد عشر، تعظيما وتكريما، وكان هذا مشروعا لهم، ولم يزل ذلك معمولا به في سائر الشرائع حتى حرّم في ملتنا. [تفسير الطبري]

[(برهانا موسى عليه السلام)]

(س ٧١٢:) قال تعالى: فَذانِكَ بُرْهانانِ مِنْ رَبِّكَ إِلى فِرْعَوْنَ وَمَلَائِهِ ما البرهانان اللذان أيّد الله بهما موسى عليه السلام؟ [القصص: ٣٢] (ج ٧١٢:) هما العصا واليد.

قال تعالى: قالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍ* قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ* فَأَلْقى عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ* وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ لِلنَّاظِرِينَ [الشعراء: ٣٠ - ٣٣]

[(خصوصية بعض الأنبياء)]

(س ٧١٣:) من هو المراد بهذه الآية: وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي؟ وما معناها؟

(ج ٧١٣:) موسى عليه السلام.

والمعنى: أي اصطفيتك لنفسي برسالتي وبكلامي.

[(جواز شفاعة الناس للناس)]

(س ٧١٤:) ورد في كتاب الله تعالى جواز السعي في الأسباب، ولا ينافي ذلك التوكل على رب الأرباب. ما الآية الدالة على هذا المعنى؟

(ج ٧١٤:) قال تعالى على لسان نبيه يوسف عليه السلام للذي ظنه ناجيا

<<  <   >  >>