للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الرخاء ورغد العيش وزوال الفقر، هناك آية كريمة في كتاب الله عز وجل تشير إلى هذا المعنى وتدل عليه، فما هي الآية الكريمة؟

(ج ٨٩٦:) قوله تعالى: وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ [الأعراف: ٩٦]

[(مؤهلات العامل)]

(س ٨٩٧:) بكلمتها البليغة التي سجلها وخلدها لها القرآن الكريم، وضعت أساس المؤهلات التي لا بد منها لمن يشغل عملا، وهو الجمع بين القوة والأمانة، فما الآية الدالة على ذلك من القرآن الكريم؟

(ج ٨٩٧:) قوله تعالى: يا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ [القصص: ٢٦]

[(منازل المتقين)]

(س ٨٩٨:) المتقون هم أحباب الرحمن، وورثة الجنان. أشارت آيتان كريمتان إلى هذا المعنى، فما هما؟

(ج ٨٩٨:) قوله تعالى: إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ* فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ [القمر: ٥٤، ٥٥]

[(التقوى حصن)]

(س ٨٩٩:) التقوى وقاية وحفظ تتكسر دونها سهام الأعداء، وتذكر

<<  <   >  >>