للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ذلِكَ كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً [الجن: ١١] ما معنى قوله: طَرائِقَ قِدَداً؟

(ج ٧١:) قال ابن عباس: أي منا المؤمن ومنا الكافر.

وقال ابن تيمية: أي مذاهب شتى مسلمون وكفار وأهل سنة وأهل بدعة.

[(الفحشاء)]

(س ٧٢:) عن مقاتل والكلبي: (كل فحشاء في القرآن فهي الزنى إلا في هذا الموضع فإنها البخل).

ففي أيّ موضع وفي أيّ آية جاءت الفحشاء بمعنى البخل؟

(ج ٧٢:) قوله تعالى: الشَّيْطانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا وَاللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ [البقرة: ٢٦٨] [إغاثة اللهفان لابن القيم ١/ ١٨٢]

[(إيمانكم)]

(س ٧٣:) قال تعالى: وَما جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَما كانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ [البقرة: ١٤٣] ما المراد بالإيمان في هذه الآية؟

<<  <   >  >>