للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

تعالى في كتابه العزيز؟ مع ذكر الآية.

(ج ٩٩٠:) قوله تعالى: وَأَذانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ ...

[التوبة: ٣]

[(في العمل قوة للأمة)]

(س ٩٩١:) الإسلام يريد من المسلم أن يكون قويا عزيزا كريما يعيش من كده ومن عرق جبينه، حتى لا يحتاج إلى المسألة، لأنّ المسألة ذلة، وقد وجّه القرآن المسلم إلى العمل في آيتين كريمتين، فما هما؟

(ج ٩٩١:) قوله تعالى: فَإِذا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ [الجمعة: ١٠] وقوله تعالى: هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَناكِبِها وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ [تبارك: ١٥]

[(فضل الشكر والإيمان)]

(س ٩٩٢:) قرن الله تعالى الشكر بالإيمان، وأخبر تعالى أنه لا غرض له في عذاب خلقه إن شكروا وآمنوا به، في كتاب الله تعالى آية بهذا المعنى، فما هي؟

(ج ٩٩٢:) قوله تعالى: ما يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ [النساء: ١٤٧]

<<  <   >  >>