للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَمِنهُ قَوْلُهُ تَعَالى:

{سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينْ} {الزُّخْرُف/١٣}

وَيُقَالُ ثَوْبٌ قَشِيب: أَيْ جَدِيدٌ حَدِيث، وَيُقَالُ ثَوْبٌ قَشِيب: أَيْ قَدِيم

{لِسَانُ العَرَب: ٦٧٢/ ١}

وَيُقَالُ قَسَطَ: أَيْ عَدَلَ [مِنَ الْقِسْطِ أَيِ الْعَدْل]، وَيُقَالُ قَسَطَ: أَيْ جَارَ وَظَلَم؛ وَمِنهُ قَوْلُهُ تَعَالىَ: {وَأَنَّا مِنَّا المُسْلِمُونَ وَمِنَّا القَاسِطُونَ فَمَن أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّواْ رَشَدَا {١٤} وَأَمَّا القَاسِطُونَ فَكَانُواْ لِجَهَنَّمَ حَطَبَا} {الجِنّ} {لِسَانُ العَرَب: ٣٧٧/ ٧}

<<  <   >  >>