للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ}. وأولها: {إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ}، وفي آخرها: {وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ}. وفي أولها: {وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ}، وفي آخرها: {وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ}.

التغابن: في أولها: {يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ}، وآخرها: {عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ}.

الطلاق: في أولها: {وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ}، وقوله: {لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً}، وآخرها: {وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً}.

التحريم: بدئت بذكر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، وختمت بذكر زوجتين

<<  <   >  >>