للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

[إجابته عن أحب الأعمال إلى الله تعالى]

سئل صلى الله عليه وسلم كما في الصحيح: {أي الأعمال أحب إلى الله؟ قال: الصلاة على وقتها, قال: ثم أي؟ قال: بر الوالدين, قال: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله} وفي رواية الترمذي: {الصلاة في وقتها}.

ومن ترك الصلاة في أول وقتها فاته أجر عظيم، ومن تركها بعذر حتى خرج وقتها فقد برئت منه الذمة وهو مجرم, وعند بعض العلماء أنه مرتد، ولا تقبل منه الصلاة ولو قضاها إذا تركها حتى يخرج وقتها بلا عذر.

<<  <  ج:
ص:  >  >>