للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

[إجابته عن موت الفجأة]

وسُئِلَ صلى الله عليه وسلم عن موت الفجاءة, أي: الموت بالسكتة القلبية فجأة، قال: {راحة للمؤمن، وأخذة أسف للفاجر} أما المؤمن فيرتاح من عناء الدنيا، وأما الفاجر فأخذة أسف لأنه لا يتوب.

رواه أحمد بسند صحيح.

<<  <  ج:
ص:  >  >>