للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

[أي الغادين أنت]

إن كل إنسان في هذه الدنيا لابد له من طريق يسلكه إما إلى خير وإما إلى شر، فعلى المسلم أن ينظر أي الغادين هو، فإن كان من الغادين إلى الخير والصلاح فليحمد الله، وأما إن كان غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه، وعليه أن يتوب قبل أن يحال بينه وبينها.