للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أرجحها وأقواها دليلاً وأهداها سبيلاً، فإن أصبت بغيتي فذلك الفضل من الله تعالى وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان والعياذ بالله.

وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين

أبوديس / القدس كتبه الدكتور حسم الدين بن موسى عفانه

٢٩ رجب ١٤٢٣هـ الأستاذ المشارك في الفقه والأصول

وفق ٦/ ١٠/ ٢٠٠٢م منسق برنامج ماجستير دراسات إسلامية معاصرة

كلية الدعوة وأصول الدين

جامعة القدس

<<  <  ج: ص:  >  >>