(١) ينظر: "التفسير الكبير" ٥/ ١٦٠، "التبيان" للعكبري ١٢٢، قال: والسين هنا ليست للاستدعاء. وقال في "البحر المحيط" ٢/ ٧٤: واستيسر هو بمعنى الفعل المجرد، أي: يسر، بمعنى: استغنى وغني، واستصعب وصعب، وهو أحد المعاني التي جاءت لها استفعل. (٢) ينظر: "تفسير الطبري" ٢/ ٢١٩، "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٢٦٧، "تهذيب اللغة" ٤/ ٣٧٣٨، "المفردات" ٥١٩، "اللسان" ٨/ ٤٦٤٢ "هدى". (٣) نقله الرازي في "التفسير الكبير" ٥/ ١٦٠، وصاحب "اللسان" ٨/ ٤٦٤٢ (هدى). (٤) البيت للفرزدق في "ديوانه" ١/ ١٠٨، "لسان العرب" مادة: قلد ٦/ ٣٧١٨. (٥) "تفسير الثعلبي" ٢/ ٤٩٩، وينظر: "تفسير الطبري" ٢/ ٢٢٠، "المفردات" ٥١٩، "التفسير الكبير" ٥/ ١٦٠، "اللسان" ٨/ ٤٦٤٢ (هدى). (٦) رواه عنه مالك في "الموطأ" ١/ ٣٨٤، وسعيد بن منصور في "تفسيره" ٣/ ٧٥٣، والطبري في "تفسيره" ٢/ ٢١٧، وابن أبي حاتم في "تفسيره" ١/ ٣٣٦، قال: ما استيسر من الهدي: شاة، ولم يذكر هذا التقسيم، والواحدي لعله لما نقل هذا عن الثعلبي لم يلتفت إلى التفريق في عبارته؛ حيث قال الثعلبي ٢/ ٤٩٩: فقال علي ابن أبي طالب وابن عباس: شاة، وقال الحسن وقتادة: أعلاه بدنة، وأوسطه شاة.