(٢) (لم يصلح): ساقطة من: (ج). (٣) ما بين المعقوفين: زيادة من "معاني القرآن" ليتم بها المعنى. (٤) في (ج): (أن). (٥) انظر: "تفسير الطبري" ٣/ ٢٨٤، "معاني القرآن" للنحاس ١/ ٤٠٥. وقد سبق الحديث عن تناوب حروف الجر في التعليق على تفسير المؤلف لقوله تعالى: {رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فِيهِ}، آية: ٩ من آل عمران. وانظر كذلك في هذا المعنى "إعراب القرآن" المنسوب للزجاج: ٨٠٦، "الخصائص" لابن جني: ٢/ ٣٠٦٣١٥. وقد قال ابن الأنباري كما نقل عنه ابن الجوزي في "زاد المسير": ١/ ٣٩٣: (ويجوز أن يكون المعنى: من أنصاري إلى أن أبين أمر الله). وذكر الماوردي في "النكت والعيون" ١/ ٣٩٥ بقية الأقوال في الآية إضافة إلى ما سبق، وهي: من أنصاري في السبيل إلى الله. وقيل: من ينصرني إلى نصر الله. وقيل: من ينقطع معي إلى الله. (٦) هذه الرواية في "تفسير ابن أبي حاتم" ٢/ ٦٥٩، "تفسير الثعلبي" ٣/ ٥٥ أ، "النكت والعيون" ١/ ٣٩٥، "زاد المسير" ١/ ٣٩٤، وأوردها السيوطي في "الدر" ٢/ ٦٢، وزاد نسبة إخراجها للفريابي، وعبد بن حميد، وابن المنذر. وأخرجها البخاري تعليقًا، فقال: (وقال ابن عباس: .. وسُمَّيَ الحواريُّون لبياض ثيابهم) ٧/ ٧٩ "الفتح" كتاب فضائل أصحاب النبي، باب: مناقب الزبير بن العوام.