(٢) ذكره الثعلبي في "الكشف والبيان" ١/ ١٦/ أ. (٣) ذلك أن قولك (بالله) يمين، وقولك: (باسم الله) تيمن. انظر: "تفسير الثعلبي" ١/ ١٦/ أ. (٤) سبق قريبًا اختيار الواحدي أن الاسم هو المسمى وليس بمعنى التسمية. (٥) قال ابن سيده في "المخصص": (والاسم كلمة تدل على المسمى دلالة الإشارة دون الإفادة .. الخ بنصه) ١٧/ ١٣٤. والإشارة عند الأصوليين: دلالة اللفظ على المعنى من غير سياق الكلام له مثل قوله تعالى: {وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} [البقرة: ٢٣٣] ففي قوله {له} إشارة إلى أن النسب للأب. انظر: "التعريفات" للجرجاني ص ٢٧، "كشاف اصطلاحات الفنون" للتهانوي ١/ ٧٥٠. (٦) في (ب): (زيدًا). (٧) في "المخصص" بعد هذا الكلام: (.. فأما الأول -يريد دلالة الإشارة- فإنما الغرض فيه أن تشير إليه ليتنبه عليه ..) ١٧/ ١٣٤. (٨) انظر: "المقتضب" ١/ ٢٢٩، "المخصص" ١٧/ ١٣٥.