وعندهم (حديث) مكان (رقيب). والفاجر هنا: الكاذب. والصالي: الذي يصطلي بالنار. (١) "سر صناعة الإعراب" ١/ ٤٠٢ - ٤٠٣ مع تقديم وتأخير. (٢) في (أ): (عين). (٣) (يدعو): ساقطة من (أ). (٤) البيت أنشده الزجاج لعنترة في "معاني القرآن" ٣/ ٤١٦. وهو في ديوانه ص ٩٢١٦ من معلقته، وفي "لسان العرب" ١٣/ ٢٣٧ (شطن) قال الشنتمري في شرحه لديوان عنترة ص ٢١٦: (قوله: يدعون عنتر، أي: ينادونني يا ضتر يا عنتر، ... والأشطان: الحبال، شبَّه الرماح بها في طولها واستقامتها. وقوله: في لبان الأدهم: يعني فرسه، واللبان: الصدر، أي: إذا نظر القوم إلى الرماح وقد كثرت وأشرعت في لبان الأدهم نادونني. (٥) في (ظ)، (د)، (ع): (ابن الأحمر). وهو عمرو بن أحمر بن العمّرد بن عامر، الباهلي، أبو الخطابى شاعر مخضرم، أسلم وغزى مغازي الروم، وعُمِّر تسعين سنة، ومات نحو ٦٥ هـ. =