للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[نتائج البحث]

- ثبوت وصف الشرك بمجرد فعله وإن كان صاحبه جاهلاً ولم تقم عليه حجة البلاغ.

- ما دون أصل الدين من الخبريات والفرائض لا يكفر جاهلها إلا بعد البلاغ والبيان.

- الشرك قبل البيان سبب للعذاب غير أنه متوقف على شرط آخر وهو قيام حجة البلاغ

- آية الميثاق حجة مستقلة في الإشراك. وليست بحجة مستقلة في العذاب- على الراجح عند أهل السنة-.

- ليس هناك ارتباط بين حكم الشرك ونفي العذاب فكل معذب في الدارين فهو مشرك، وليس كل مشرك معذباً إلا بعد قيام الحجة فبينهما عموم وخصوص مطلق.

- حسن التوحيد وقبح الشرك معلوم ومستقر في الفطر والسمع نبه العقول وأرشدها إلى ما فُطرت عليه من هذا.

- فعل الفواحش قبل الحجة الرسالية ذنوب قبيحة، ويجب على أصحابها التوبة منها بعد العلم والبيان.

- إفراد الله بالعبادة والكفر بما يعبد من دونه مع التزام الطاعة وقبول الأحكام من الله -وحده لا شريك له- هي: شروط وحقوق "لا إله إلا الله".

- النطق بالشهادتين يجري به أحكام الإسلام ما لم يُلتبس بهما شرك أو دليل ظاهر على عدم تغير الاعتقاد. ويُفترض في قائلها تحقق شروط "لا إله إلا الله" فإذا أتى بناقض بعد هذا جرت عليه أحكام الردة.

- لا تدخل الجنة إلا نفس مسلمة مؤمنة.

- التحليل والتحريم من أخص خصائص الربوبية فمن ادعاها لنفسه فقد نصب نفسه رباً. ومن قبلها منه فقد اتخذه رباً ومعبوداً وإن لم يصل له ويدعوه من دون الله.

- من أتى بالتوحيد وانخلع من الشرك والتزم الأحكام اتباعاً للآباء والشيوخ دون الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم- فهو منافق النفاق الأكبر.

<<  <   >  >>