للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

• جَعَل المتسمّي بالمهدي المغربي القتل عقابًا في ثمانية عشرة صنفًا منها: الكذب، والمداهنة، وأخذهم أيضًا بالقتل في ترك امتثال أمر من يسمع أمره، وبايعوه على ذلك، وكان يعظهم في كل وقت ويذكّرهم ومن لم يحضر أدب، فإن تمادى قتل، وكل من لم يتأدب بما أدب به ضُرب بالسوط المرة والمرتين، فإن ظهر منه عناد في ترك امتثال الأوامر؛ قُتل. ومن داهن طى أخيه أو أبيه أو من يُكرم المقدم عليه؛ قتل. وكل من شك في عصمته؛ قتل أو شك أنه المهدي المبشر به، قتل. "الاعتصام" الشاطبي (٢/ ٩٠، ٩١).

• استبدال الحدود الشرعية بالأحكام الوضعية.

• اعتقادهم أن أولاد الزنى يحشرون يوم القيامة في صورة القردة والخنازير. انظر "الفوائد المجموعة" الشوكاني (١٨٩).

• اعتقادهم أن اللوطي إذا مات ولم يتب؛ مُسخ في قبره خنزيرًا. انظر "الفوائد المجموعة" (١٨٩).

[الأحداث]

• صحبة الأحداث. "تلبيس إبليس" (ص ٢٦٤).

[الحديث]

• الاستهزاء بحديث النبي. "اللمع" التركماني (١/ ١٧٩).

• تصحيح الحديث عن طريق الكشف. "الضعيفة" (١/ ٧٩).

• زيادة أحاديث موضوعة. "الاعتصام" الشاطبي (٢/ ٦٣).

• وضع أحاديث الترغيب والترهيب. "تلبيس إبليس" (ص ١٢٤).

• زعمهم أن الحديث الضعيف يؤخذ به في فضائل الأعمال.

• تطاول الأصاغر على التصحيح والتضعيف.

<<  <   >  >>