للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أهلها، وتعاديهم.

- «كل» من حكم بغير شرع الله فهو: «طاغوت».

- «لا» يصح دين الإسلام إلا بالبراءة من الطواغيت، وتكفيرهم.

- «من» مدح الطواغيت، أو جادل عنهم، خرج من الإسلام، ولو كان صائمًا قائمًا.

- «من» عرف معنى «لا إله إلا الله»، عرف: أن من شك، أو تردد في كفر من أشرك مع الله غيره، أنه لم يكفر بالطاغوت.

- «التوحيد»: هو الكفر بكل طاغوت معبود من دون الله.

- «التحاكم» إلى الطاغوت، إيمان به.

- «من» أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله، أو تحليل ما حرمه الله، فقد اتخذهم أربابًا من دون الله.

- «إذا» كانت الحكومة تحكم بغير ما أنزل الله، فهي حكومة غير إسلامية.

- «من» لم يرد مسائل النزاع إلى الكتاب والسنة، فليس بمؤمن حقيقة، بل مؤمن بالطاغوت، لإخلاله بشرط من شروط الإيمان.

- «الذين» جعلوا القوانين الوضعية، بترتيب وتخضيع كفار، وإن قالوا: أخطأنا، وحكم الشرع أعدل.

- «التشريع» حق لله وحده، فمن احتكم إلى غير شرع الله، من سائر الأنظمة، والقوانين البشرين، فقد اتخذ أصحابها شركاء لله في تشريعه.

- «من» دعي إلى تحكيم الكتاب والسنة فأبى، كان من المنافقين.

- «من» دعا إلى تحكيم القوانين البشرية، فقد جعل له شريكًا في الطاعة والتشريع.

- «من» حكم القوانين البشرية لم يكن موحدًا، لأنه اتخذ شريكًا في الطاعة

<<  <   >  >>