للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

إسرائيل لما قالوا لموسى: {اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا}.

التاسعة: أن نفي هذا معنى لا إله إلا الله مع دقته وخفائه على أولئك.

العاشرة: أنه حلف على الفتيا وهو لا يحلف إلا لمصلحة.

الحادية عشرة: أن الشرك فيه أكبر وأصغر، لأنهم لم يرتدوا بهذا.

الثانية عشرة: قولهم ونحن حدثاء عهد بكفر، فيه أن غيرهم لا يجهل ذلك.

الثالثة عشرة: التكبير عند التعجب خلافًا لمن كرهه.

الرابعة عشرة: سد الذرائع.

الخامسة عشرة: النهي عن التشبه بأهل الجاهلية.

السادسة عشرة: الغضب عند التعليم.

السابعة عشرة: القاعدة الكلية لقوله: (إنها السنن).

الثامنة عشرة: أن ما ذم الله به اليهود والنصارى في القرآن أنه لنا.

التاسعة عشرة: أنه متقرر عندهم أن العبادات مبناها على الأمر فصار فيه التنبيه على مسائل القبر.

أما من ربك؟ فواضح.

وأما من نبيك؟ فمن إخباره بأنباء الغيب.

وأما ما دينك؟ فمن قولهم: (اجعل لنا) إلى آخره.

<<  <   >  >>