للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الرابع عشر: المذكور للانقياد وموافقته للشجر والنجوم إظهارا للخدمة (١): {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ} (٢).

الخامس عشر: جبال البرد والمطر: {وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ جِبَالٍ فِيهَا مِنْ بَرَدٍ} (٣).

السادس عشر: الإخبار عن حال الجبال في القيامة لبيان الحيرة والدهشة: {وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ} (٤).

السابع عشر: المذكور لعرض الأمانة: {إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ} (٥).

الثامن عشر: المذكورة في سورة الواقعة والحاقة والقارعة لتأثير صعوبة القيامة: {وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّا} (٦)، {وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ} (٧)، {وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ} (٨).

التاسع عشر: المذكور لتثبيت الأرض وتسكينها: {وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا} (٩).

العشرون: لبيان برهان الموحدين: {وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ} (١٠).


(١) انظر: مبحث عبودية الكائنات: ٦٥، وفيه بيان سجود وتسبيح هذه الكائنات سجودا وتسبيحاً حقيقياً، الله أعلم بكيفيته.
(٢) الحج: ١٨.
(٣) النور: ٤٣.
(٤) النمل: ٨٨.
(٥) الأحزاب: ٧٢.
(٦) الواقعة: ٥.
(٧) الحاقة: ١٤.
(٨) القارعة: ٥.
(٩) النازعات: ٣٢.
(١٠) الغاشية: ١٩.

<<  <   >  >>