للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وأخرجه أحمد في "مسنده" (٢٣٨٥٣)، والنسائي في "الكبرى" (٩٩٨٦) من طريق منصور، عن هلال بن يساف، عن رجل، عن آخر قال: كنا مع سالم ... ، وقال أبو عبد الرحمن (يعني النسائي): وهذا الصواب عندنا، والأول خطأ والله أعلم.
وعند أحمد (عن رجل من آل خالد بن عرفطة).
وأخرجه الترمذي (٢٩٣٨) من طريق سفيان، عن منصور، عن هلال بن يساف، عن سالم بن عبيد الأشجعي ... ، وقال: هذا حديث اختلفوا في روايته عن منصور وقد أدخلوا بين هلال بن يساف وبين سالم رجلاً.
قلنا: ولمتن الحديث شاهد يتقوى به من حديث عبد الله بن مسعود، أخرجه الطبراني (١٠٣٢٦)، والحاكم ٤/ ٢٦٦، وفيه عطاء بن السائب، ورواه البخاري في "الأدب" (٩٣٤)، والحاكم ٤/ ٢٦٦ من طريق سفيان الثوري، عن عطاء بن السائب، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عبد الد بن مسعود، قوله. وهذا إسناد حسن، فإن سفيان روى عن عطاء قبل الاختلاط.
وفي "مصنف عبد الرزاق" (١٩٦٧٧) من طريق معمر، عن بديل العقيلي، عن أبي العلاء يزيد بن عبد الله بن الشخير. قال: عطس رجل عند عمر بن الخطاب، فقال: السلام عليك، فقال عمر: وعليك وعلى أمك، أما يعلم أحدكم ما يقولُ إذا عطس؟ إذا عطس أحدكم فليقل: الحمد لله، وليقل القوم: يرحمك الله، وليقل هو: يغفر الله لكم. رجاله ثقات.
وآخر من حديث ابن عمر عند البزار (٢٠١١)، قال الهيثمي في "المجمع" ٨/ ٥٧: وفيه أسباط بن عزرة لم أعرفه، وبقية رجاله ثقات.
وفي الباب عن أبي أيوب الأنصاري، عند أحمد في "مسنده" (٢٣٥٥٧) و (٢٣٥٨٧).
وعن علي عند أحمد أيضاً (٩٧٢) و (٩٧٣).
وانظر "شرح شكلل الآثار" (٤٠١٠)، و "مسند أحمد" (٢٣٨٥٣)، و" صحيح ابن حبان" (٥٩٩).
وانظر ما بعده.

<<  <  ج: ص:  >  >>