(٢) انظر الإنصاف لابن عبد البرّ: ١٥٣. (٣) هذا السطر والفقرة الّتي بعده اقتبسهما المؤلِّف من المنتقى: ١/ ١٥١. (٤) غ، جـ: "دلالة". (٥) في النسخ: "وأما قوله: القرآن في النوافل بأن يفتتح بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ" وهي عبارة مضطربة لا معنى لها، ولذا آثرنا إثبات ما في المنتقى. (٦) في المنتقى:"يقرأ بها". (٧) ١/ ٣٢٥. (٨) انظر أحكام القرآن ١/ ٣. (٩) يقول المؤلِّف في العارضة: ٢/ ٤٤ - ٤٥ "ثبت بالنّقل المتواتر من أهل المدينة إلى زمان مالكٌ أنّ مسجد رسول الله - صلّى الله عليه وسلم - عَرَى عن الجهر ببِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، فلا يُلْتَفَتُ بعد التّواتر إلى أخبار آحاد =